أيها القاري الكريم
يقول أهل السنة أن النفاق لم يظهر إلا في المدينة وهو في الأنصار دون المهاجرين
بمعنى لا يوجد ولا منافق بين المهاجرين !
وفي هذا الموضوع سنكشف سوياً النقاب لذوي الألباب عن المنافقين من المهاجرين
وكل هذا سيظهر جلياً واضحاً وضوحاً لا لبس فيه ,,,
وكما أن للمنافقين من الأنصار زعيم فكذلك كان للمنافقين من المهاجرين زعيم !
ففي معركة أٌحد هذه المعركة العجيبه التي قدر الله عز وجل أن يكون الفرز فيها بتدبير إلهي
له مقاصده وشواهده ,,, وقبيل هذه المعركة وجيش المسلمين في طريقه من المدينة لأُحد والبالغ عدده الف مقاتل
أنسحب زعيم المنافقين من الأنصار عبد الله بن أبي بن سلول ومعه 300 منافق ,,,
ومن بقي عددهم 700 مقاتل خليط مهاجرين وأنصار
النتيجه أن ساحة الأنصار تم تطهيرها من المنافقين ولم يبقى إلا المؤمنين الخلص .
مرة أُخرى عزيزي القاري
ساحة الأنصار تم تطهيرها من المنافقين ولم يبقى إلا المؤمنين الخلص فكل ما هو قادم مبني على هذه الحقيقه .
قال تعالى
يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
وفي هذه المعركة معركة أُحد هُزم المسلمون بعد أن فروا وولوا مدبرين وشاع بينهم أن رسول الله صلى الله عليه وآله قد قٌتل
فأنزل الله عز وجل القول الفصل المخبر بحقيقتهم بعد هذه الأحداث
وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين
وقال تعالى واصفاً حالة الهروب بأدق توصيف
اذ تصعدون ولا تلوون على احد والرسول يدعوكم في اخراكم فاثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما اصابكم والله خبير بما تعملون
يقول أهل السنة أن النفاق لم يظهر إلا في المدينة وهو في الأنصار دون المهاجرين
بمعنى لا يوجد ولا منافق بين المهاجرين !
وفي هذا الموضوع سنكشف سوياً النقاب لذوي الألباب عن المنافقين من المهاجرين
وكل هذا سيظهر جلياً واضحاً وضوحاً لا لبس فيه ,,,
وكما أن للمنافقين من الأنصار زعيم فكذلك كان للمنافقين من المهاجرين زعيم !
ففي معركة أٌحد هذه المعركة العجيبه التي قدر الله عز وجل أن يكون الفرز فيها بتدبير إلهي
له مقاصده وشواهده ,,, وقبيل هذه المعركة وجيش المسلمين في طريقه من المدينة لأُحد والبالغ عدده الف مقاتل
أنسحب زعيم المنافقين من الأنصار عبد الله بن أبي بن سلول ومعه 300 منافق ,,,
ومن بقي عددهم 700 مقاتل خليط مهاجرين وأنصار
النتيجه أن ساحة الأنصار تم تطهيرها من المنافقين ولم يبقى إلا المؤمنين الخلص .
مرة أُخرى عزيزي القاري
ساحة الأنصار تم تطهيرها من المنافقين ولم يبقى إلا المؤمنين الخلص فكل ما هو قادم مبني على هذه الحقيقه .
قال تعالى
يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
وفي هذه المعركة معركة أُحد هُزم المسلمون بعد أن فروا وولوا مدبرين وشاع بينهم أن رسول الله صلى الله عليه وآله قد قٌتل
فأنزل الله عز وجل القول الفصل المخبر بحقيقتهم بعد هذه الأحداث
وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين
وقال تعالى واصفاً حالة الهروب بأدق توصيف
اذ تصعدون ولا تلوون على احد والرسول يدعوكم في اخراكم فاثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما اصابكم والله خبير بما تعملون
تعليق