إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من القائل:اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام عليكم انا ما اسمعه من كثير من الخطباء انه للامام علي ثم ان احاديث الائمه واقوالهم متوارثه بينهم ابا عن جد فلو قاله الامام الحسن مثلا او الامام علي فلا فرق

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة اوس حمد
      يعني هذا القول لسيدنا الحسن عليه السلام؟؟؟
      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أ
      فهذا الأثر لا يثبت مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما ثبت من كلام عبد الله بن عمرو بن العاص، كما في زوائد مسند الحارث للهيثمي بلفظ: اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا.
      وروي بلفظ آخر مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم من وجه لا يصح بحال، فقد رواه البيهقي في سننه والديلمي في الفردوس عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "فاعمل عمل امرئ يظن أنه لن يموت أبداً، واحذر حذر امرئ يخشى أن يموت غداً" وأورده السيوطي في الجامع الصغير، ورمز له بالضعف.
      قال المناوي في فيض القدير: وذلك لأن فيه مجهولاً وضعيفاً.

      [/COLOR][/SIZE]
      أعطيك أحسن من هذا القول

      هذا الأثر عن علي: ارْتَحَلَتْ الدُّنْيَا مُدْبِرَةً وَارْتَحَلَتْ الْآخِرَةُ مُقْبِلَةً وَلِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا بَنُونَ فَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ الْآخِرَةِ وَلَا تَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْيَوْمَ عَمَلٌ وَلَا حِسَابَ وَغَدًا حِسَابٌ وَلَا عَمَلٌ .
      رواه البخاري في صحيحه: بَاب فِي الْأَمَلِ وَطُولِهِ

      تعليق


      • #18
        بسم الله الرحمن الرحيم
        الوارد والمشهور
        إعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا...وإعمل لاخرتك كأنك تموت غدا
        من خلال ما علق بذاكرتي أن الحديث ينسب للرسول الاكرم صلى الله عليه واله...وهناك من ينسبه للامام علي عليه السلام ..وهناك من ينسبه الى عمرو بن العاص ..وغيرهم ....
        فهو قول عظيم الا انه يتيم
        أي حديث عظيم المعنى مجهول القائل ...وحقق الكثير من المتتبعين حول الحديث هذا الا انهم لم يتوصلوا الى رأي واضح وصريح واليكم رأي الفريقين حوله
        ==============
        رأي البعض من علماء الشيعة
        ------------
        السؤال: المراد من قول علي (عليه السلام) (اعمل لدنياك كأنك)
        السلام عليكم ورحمة الله
        ارجو توضيح المقصود من قول امير المؤمنين عليه السلام اذا صح سنده (اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا، واعمل لاخرتك كأنك تموت غدا) حيث ان المعنى الثاني مفهوم حسب الظاهر, ولكن ما معنى أن يعمل الانسان لدنياه كأنه يعيش أبدا؟
        وفقكم الله وجزاكم عنا خير الجزاء.
        الجواب:
        الأخ محمد المحترم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        هذا الكلام الشريف الوارد عنهم (عليهم السلام) يشير إلى حالة من التوازن الفكري والروحي والعقائدي فيما يتعلق بعلاقة الإنسان بالدنيا والآخرة.. فالدنيا بطبيعتها وماديتها تجعل الإنسان يركن إليها وينسى أمر آخرته وأن هناك ثواب وعقاب وجنّة ونار، فتراه يسعى لتحقيق رغباته وشهواته بأي ثمن كان.. وكذلك من أراد أن يسعى إلى الآخرة فتراه ينكفأ عن الدنيا ويزوي بنفسه بجو من العبادة والذكر بما يجعله يعطل حياته برمتها.
        وكلا الطريقتين خاطئتين.. بل المطلوب هو حالة من التوازن بين ما يتعلق بالدنيا وبين يتعلق بالآخرة، فمتطلبات الدنيا مثل السعي للمعيشة وبناء المسكن وتوفير وسائل العيش الكريم، حيث ينبغي على الإنسان أن يسعى في تحصيلها كأنه يعيش إلى الأبد، وأن هذه الأمور ينبغي توفيرها لا محالة، ولكن بالكسب الحلال الطيب والمشروع، وهذا القيد ـ أي أن يكون كسبه في الدنيا حلالاً مشروعاً ـ هو الذي يوضحه الإمام (عليه السلام) بقوله : (وإعمل لآخرتك كأنك تموت غداً).. فهاتين الفقرتين الواردتين في الحديث المذكور - في الواقع - يتمم بعضها بعضاً ويقيّد بعضها بعضاً.. وهي مقولة رائعة من روائع كلام الأئمة (عليهم السلام).
        ودمتم في رعاية الله
        محمد عباس محمد / العراقتعليق على الجواب (1)
        وهل الحديث وارد عن أمير المؤمنين في مصدر؟؟
        الجواب:
        الأخ محمد المحترم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        الحديث نسب الى رسول الله (صلى الله عليه واله) والى بعض الائمة كالامام الحسن والامام الكاظم نعم حديث قريب في مضمونه رواه الصادق عن علي (عليه السلام) عن النبي وهو كما في الكافي 2/87:
        حميد بن زياد ، عن الخشاب ، عن ابن بقاح ، عن معاذ بن ثابت ، عن عمرو بن جميع ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا علي إن هذا الدين متين ، فأوغل فيه برفق ولا تبغض إلى نفسك عبادة ربك ، [ فـ ] إن المنبت - يعني المفرط - لا ظهرا أبقى ولا أرضا قطع ، فاعمل عمل من يرجو أن يموت هرما واحذر حذر من يتخوف أن يموت غدا .
        ودمتم في رعاية الله
        --------------(( المصدر :http://www.aqaed.com/faq/6003/#8803))----
        ===========================
        رأي بعض علماء السنة
        ------------------------
        السؤال : هناك قول اشتهر على ألسنة الناس على أنه حديث ، ولا أدري صحة ذلك ، (اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ، واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً) فأرجو التوضيح .
        تم النشر بتاريخ: 2011-01-14
        الجواب :
        الحمد لله
        أولا :
        هذا الكلام مع شهرته لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم .
        قال الشيخ الألباني رحمه الله :
        "لا أصل له مرفوعاً ، وإن اشتهر على الألسنة في الأزمنة المتأخرة" انتهى من "السلسلة الضعيفة" (8) .
        وجاء في " فتاوى اللجنة الدائمة " ( المجموعة الثانية 3/269 ) :
        " ليس بحديث مرفوع عن الرسول صلى الله عليه وسلم " انتهى.
        ثانياً :
        أما من حيث المعنى :
        فالشق الثاني منه وهو قوله : (واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً) فهو صحيح المعنى ، وفيه الحث على العمل للآخرة ، ودوام الاستعداد لها ، وهذا أمر مرغوب مطلوب .
        ولهذا المعنى شواهد كثيرة من الكتاب والسنة ، فيها الأمر بالاستعداد للآخرة وللقاء الله بالعمل الصالح والمبادرة بذلك .
        وأما الشق الأول منه ، وهو قوله : (اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً) فله وجه مقبول ، ووجه آخر مردود :
        أما الوجه المقبول : فهو إذا فهم على أنه دعوة إلى الأخذ بالأسباب ، وبذل الوسع في تحصيل الرزق ، والاهتمام بعمارة الأرض فيما يرضي الله عز وجل .
        أو يقال : إن معنى قوله : (اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً) : هو التمهل في عمل الدنيا ، وعدم المسارعة به كعمل الآخرة ، بل يتمهل ويتأنى ويزهد فيه لأنه ـ على افتراض أنه مخلد في الدنيا ـ سيأتيه كل ما يريد من الدنيا ، وسيأخذ منها كل ما يريد ، ولكن .. ما لا يأتيه اليوم قد يأتيه غداً ... وهكذا يكون هذا الكلام في الحث على الزهد في الدنيا وليس كما يفهمه كثير من الناس .
        قال ابن الأثير رحمه الله :
        " الظاهر من مَفْهُوم لفظِ هذا الحديث : أمَّا في الدنيا فَلِلْحثِّ على عِمارتها ، وبقاء الناس فيها حتى يَسْكُن فيها ، ويَنْتَفع بها من يَجيء بعدك ، كما انْتَفَعْت أنت بعَمَل من كان قبلك ، وسَكَنْتَ فيما عَمَرَه ، فإنّ الإنسان إذا عَلم أنه يَطُول عُمْرُه أحْكَم ما يَعمَلُه ، وحَرصَ على ما يَكْسِبُه ، وأمّا في جانِب الآخرة فإنه حَثٌّ على إخلاص العمل ، وحُضُور النّيَّة والقَلْب في العباداتِ والطاعات ، والإكْثار منها ، فإِنّ من يَعْلم أنه يموت غَداً يُكْثر من عبَادَته ، ويُخْلِص في طاعتِه، كقوله في الحديث الآخر : ( صَلِّ صَلاَة مُوَدِّعٍ ) .
        قال بعض أهل العلم : المراد من هذا الحديث غَيْرُ السَّابق إلى الفَهْم من ظاهره ؛ لأنّ النبي صلى اللّه عليه وسلم إنما نَدب إلى الزُّهْد في الدنيا والتَّقْلِيل منها ومن الانْهمَاك فيها والاسْتِمتاع بلَذَّاتها ، وهو الغالب على أوَامره ونَواهيه فيما يتعلق بالدنيا ، فكيف يَحُثُّ على عِمارتها والاسْتِكْثار منها ، وإنما أراد - واللّه أعلم - أنّ الإنسان إذا عَلِم أنه يعِيش أبداً قَلَّ حِرْصُه ، وعَلِم أنّ مَا يُريدُه لَنْ يَفُوتَه تَحْصِيلُه بتَرْك الحِرْص عليه ، والمُبَادَرة إليه ، فإنه يقول: إن فاتَنِي اليَوْم أدْرَكْتُه غَداً ، فإِنّي أعيش أبداً ، فقال عليه الصلاة والسلام : اعْمَل عَمَل من يَظُنُّ أنه يُخَلَّد ، فلا يحْرِص في العمل ، فيكون حَثًّا لَهُ على الترك والتَّقْلِيل بِطَرِيقَة أنيقة ، من الإشَارة والتَّنْبيه ، ويكون أمْرُه لعَمَل الآخِرة على ظاهره ، فيَجْمَع بالأمْرَيْن حَالَة واحدة وهو الزُّهْد والتَّقْلِيل ، ولَكِن بلَفْظَيْن مُخْتَلِفَيْن ، وقد اختَصَر الأزهري هذا المعْنى فقال : معْناه : تقْدِيم أمْرِ الآخِرة وأعْمَالِها حِذَارَ المَوْت بالفَوْت على عَمل الدنيا ، وتَأخير أمْر الدنيا كَراهيَة الاشْتِغال بها عن عَمل الآخرة " انتهى من "النهاية" (1/927) .
        ومثل هذا قاله المناوي رحمه الله في "فيض القدير" .
        وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
        " هذا القول المشهور ، لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فهو من الأحاديث الموضوعة ، ثم إن معناه ليس هو المتبادر إلى أذهان كثير من الناس من العناية بأمور الدنيا ، والتهاون بأمور الآخرة ، بل معناه على العكس ، وهو المبادرة والمسارعة في إنجاز أعمال الآخرة ، والتباطؤ في إنجاز أمور الدنيا ؛ لأن قوله : ( اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ) يعني أن الشيء الذي لا ينقضي اليوم ينقضي غداً ، والذي لا ينقضي غداً ينقضي بعد غدٍ ، فاعمل بتمهل وعدم تسرع ، لو فات اليوم فما يفوت اليوم يأتي غداً ، وهكذا .
        وأما الآخرة : فاعمل لآخرتك كأنك تموت غداً ، أي : بادر بالعمل ، ولا تتهاون ، وقدِّر كأنك تموت غداً ، بل أقول : قدِّر كأنك تموت قبل غد ؛ لأن الإنسان لا يدري متى يأتيه الموت .
        وقد قال ابن عمر رضي الله عنهما : (إذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك) .
        هذا هو معنى هذا القول المشهور .
        إذاً : فالجواب : أن هذا لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأن معناه : ليس كما يفهمه كثير من الناس من إحكام عمل الدنيا وعدم إحكام عمل الآخرة ، بل معناه المبادرة في أعمال الآخرة ، وعدم التأخير والتساهل فيها ، وأما أعمال الدنيا فالأمر فيها واسع ، ما لا ينقضي اليوم ينقضي غداً وهكذا " انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (فتاوى مصطلح الحديث/شروح الحديث والحكم عليها) .
        أما إذا فهم قوله : (اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً) على أنه دعوة إلى الرغبة في الدنيا والتشبث بها ، والحرص على ما فيها من ملذات وشهوات ، فهذا فهم مردود ، لا تأتي بمثله الشريعة ، وإنما تأتي دائما بالترغيب في الآخرة ، واتخاذ الدنيا مزرعة وسبيلا إليها .
        والله أعلم .
        ---------- ((المصدر :https://islamqa.info/ar/130847))-----------
        ===========================
        اتمنى في ذلك بعض الفائدة

        تعليق


        • #19
          قال جل اسمه وعلا
          وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ

          تعليق


          • #20
            المضحك المبكي أن ينسب هذا القول لعمرو بن العاص إبن النابغة الذي اتبع الفرقة الباغية الداعية إلى النار وترك الفرقة الداعية إلى الجنة......
            هذا القول من المعارف التي لا يعلمها إلى من فهم القرآن الكريم
            وأمثال أبو بكر وعمر وعثمان وعمرو بن العاص لان يفهم القرآن لأنهم من الأعراب

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة م10
              المضحك المبكي أن ينسب هذا القول لعمرو بن العاص إبن النابغة الذي اتبع الفرقة الباغية الداعية إلى النار وترك الفرقة الداعية إلى الجنة......
              هذا القول من المعارف التي لا يعلمها إلى من فهم القرآن الكريم
              وأمثال أبو بكر وعمر وعثمان وعمرو بن العاص لان يفهم القرآن لأنهم من الأعراب
              تقصد عبدالله بن عمرو بن العاص ابنه رضي الله عنهما
              وهو حديث يسمى مرفوعا اي ان قائله صحابي يفهم من قوله ان القائل رسول الله

              تعليق


              • #22
                المجرم الباغي عبد الله بن عمرو بن العاص واباه المجرم الباغي عمرو بن العاص
                الإثنين في الهوا سوى
                فلا فرق عند الشيعة بينهما
                لقد كانا سبب إفتراق الإمة الإسلامية.

                تعليق


                • #23
                  رضيى الله عنهما؟؟؟؟
                  بل لعنة الله عليك وعليهما

                  تعليق


                  • #24
                    عمرو بن العاص اسلم بعد سنة 8 هجرية
                    وعبد الله بن عمرو بن العاص اسلم قبل أبيه
                    فلا خير فيهما

                    تعليق


                    • #25
                      كلامك غير صحيح ان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه له الكثير من الحكم و الأقوال وكذلك علي ابن أبي طالب رضي الله عنه

                      تعليق


                      • #26
                        الحديث نسب الى رسول الله (صلى الله عليه واله) والى بعض الائمة كالامام الحسن والامام الكاظم نعم حديث قريب في مضمونه رواه الصادق عن علي (عليه السلام) عن النبي وهو كما في الكافي 2/87:
                        حميد بن زياد ، عن الخشاب ، عن ابن بقاح ، عن معاذ بن ثابت ، عن عمرو بن جميع ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يا علي إن هذا الدين متين ، فأوغل فيه برفق ولا تبغض إلى نفسك عبادة ربك ، [ فـ ] إن المنبت - يعني المفرط - لا ظهرا أبقى ولا أرضا قطع ، فاعمل عمل من يرجو أن يموت هرما واحذر حذر من يتخوف أن يموت غدا .
                        ودمتم في رعاية الله


                        مركز الابحاث العقائدية

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                          تقصد عبدالله بن عمرو بن العاص ابنه رضي الله عنهما
                          وهو حديث يسمى مرفوعا اي ان قائله صحابي يفهم من قوله ان القائل رسول الله
                          حديث مضحك للثكلى
                          قصيدة عمرو بن العاص عندما منعه معاوية خراج مصر
                          القصيدة
                          معاويةالحال لاتجهل
                          وعــــن سبــــل الحـــــق لا تعدل
                          نسيت احتيــــــالي فــــي جلــــق عــــلى أهـلها يوم لبس الحلي ؟
                          وقد أقبلــــوا زمــــرا يهــرعون مهاليع كالبــــقر الجــــفــــل
                          وقولي لهم : إن فرض الصـلاة بغــــير وجــــودك لــــم تــــقبــــل
                          فــــولوا ولــــم يعـــبأوا بالصلاة ورمــــت النــــفار إلـــى القسطل
                          ولما عــــصيت إمــــام الهــــدى وفي جــــيشه كــــل مــــستــفحل
                          أبا البــــقر البــــكم أهـــل الشأم لأهل التــــقى والحــــجى أبتلي؟
                          فقــــلت : نعــــم، قــم فإني أرى قــــتــــال المفــــضل بالأفــــضل
                          فبي حــــاربوا سيد الأوصــــياء بقولي : دم طــــل مـــن نعثل
                          وكــــدت لهم أن أقـاموا الرماح عليها المصاحف فــــي الـقسطل
                          وعــــلمتهم كشــــف سوأتــــهم لرد الغــــضنفــــرة المــــقــــبـــل
                          فــــقام البغــــاة عــــلى حــــيدر وكفوا عن المشعــــل المـصطلي
                          نسيت محــــاورة الأشـــعــــري ونحن عــــلى دومة الجــــنـــدل؟
                          أليــــن فيطــــمع فــــي جـــانبي وسهمي قــــد خـــاض في المقتل
                          خلعــــت الخــــلافة من حــــيدر كخــــلع النعــــال مـــن الأرجـــل
                          وألبستهــــا فيك بعــــد الأيــاس كـــــلبس الخــــواتــــيم بالأنمــــل
                          ورقيــــتك المنــــبر المشمخـــر بلا حــــد سيــــف ولا مــــنصــــل
                          ولو لــــم تكــــن أنـــت من أهله ورب المقــــام ولــــــــم تـــــكمل
                          وسيرت جيش نفــــاق العــــراق كسير الجـــــنـــــوب مع الشمأل
                          وســــيرت ذكــــرك في الخافقين كــــسير الحــــمير مــــع المحمل
                          وجهلــــك بــي يا بن آكلة الكبود لأعــــظـــــم مــــا أبــــتــــلــــــــي
                          فــــلولا مــــوازرتي لــــم تــــطع ولــــولا وجــــودي لــــم تــــقــبل
                          ولــــولاي كــــنت كمثـــل النساء تعــــاف الخــــروج مـــن المنزل
                          نصــــرناك مــن جهلنا يا بن هند عــــلى النــــبأ الأعــــظم الأفضل
                          وحــــيث رفعــناك فوق الرؤوس نــــزلنا إلــــى أسفــــل الأســــفل
                          وكــــم قــد سمعنا من المصطفى وصايــــا مخــــصصة فــي علي؟
                          وفــــي يــوم " خم " رقى منبرا يــــبلغ والــــركب لــــم يــــرحــل
                          وفي كــــفه كفــــه معــــلــــنـــــا يــــنادي بــــأمر العــــزيز العـلي
                          ألست بكم منكــــم فـــي النفوس بــــأولى ؟ فـــــقالوا : بلى فافعل
                          فأنحله إمــــرة المــــؤمنــــيــــن من الله مستخــــلــــف المنحــــل
                          وقــــال : فــــمن كنــت مولى له فهــــذا له الــــيوم نعــــم الــولي
                          فــــوال مواليــــه يــــا ذا الجلال وعــــاد معــــادي أخ المــــرسـل
                          ولا تنــــقـضوا العهد من عترتي فــــقــــاطعهم بــــي لــــم يــوصل
                          فبخــــبخ شيــــخــــك لمــــا رأى عــــرى عــــقــــد حــيدر لم تحلل
                          فــــقال : ولــــيكم فاحفــــظــــوه فــــمدخــــله فــــيكم مــــدخــــلي
                          وإنــــا ومــــا كان من فعــــلـــنا لــــفي النار فـــــي الدرك الأسفل
                          ومــــا دم عــــثمان منــــج لـــنا مــــن الله فــــي الموقف المخجل
                          وإن عــــليا غــــدا خــــصمــــنا ويعــــتــــزبــــالله والمرسـل
                          يحــــاسبنا عــــن أمــــور جرت ونحــــن عــــن الحــــق في معزل
                          فما عــذرنا يوما كشف الغطا ؟ لك الويــــل منــــه غــــدا ثــــم لي
                          إلا يــــا بن هــــند أبعـت الجنان بعــــهــــد عـــهــــدت ولم توف لي
                          وأخــــسرت أخــــراك كيما تنال يــــسير الحطــــام مــــن الأجــــزل
                          وأصبحـــت بالناس حتى استقام لك المــــلك مــــن مــــلك محــــول
                          وكنت كمقـتنص في الشراك تــــذود الظــــماء عــــن المــــنهل
                          كأنك أنســــيت ليــــل الهــــريــر بصفين مــــع هــــولهــــا المهـول
                          وقد بــــت تــــذرق ذرق النـــعـام حــــذارا مــــن البطــــل المقــــبـل
                          وحــــين أزاح جــــيوش الضـلال وافــــاك كــــالأسد المــــبــــســــل
                          وقــــد ضاق منـــك عليك الخناق وصــــار بــــك الرحب كالفلفل
                          وقــــولك: يا عمرو ؟ أين المفر مــــن الفــــارس القسور المسبل؟
                          عسى حيلــــة منــــك عـــن ثنيه فــــإن فــــؤادي فـــي عــــسعــــل
                          وشــــاطرتــــني كلما يستــــقــيم مــــن الملك دهــــركلــــم يــــكمل
                          فقمت عــــلى عجلتي رافــــعــــا وأكــــشف عــــن سوأتي أذيــــلــي
                          فستــــر عــــن وجهه وانـثــــنى حــــياء وروعــــك لــــم يــــعــــقــل
                          وأنــــت لخــــوفك مــــن بـــأسه هــــناك مــــلأت مــــن الأفــــكل
                          ولمـــا ملــــكت حمــــاة الأنــــام ونــــالــت عــــصــــاك يــــــــد الأول
                          منحــــت لغــــيري وزن الجــبال ولــــم تعــــطني زنــــة الــــخـــــردل
                          وأنــــحلت مصرا لعبد الملك وأنــــت عــــن الغــــي لــــم تعــــدل
                          وإن كنت تــــطــــمع فيها فـــــقد تخــــلى الــــقطا مــــن يـد الأجــــدل
                          وإن لم تسامــــح إلــــى ردهــــا فــــإنـــي لحــــوبكم مصــــطــــلــــي
                          بخــــيل جــــياد وشــــم الأنــوف وبــالــــمــــرهــــفات وبــــالــــذبــــل
                          وأكشــــف عــنك حجاب الغرور وأيقــــظ نــــائــــمــــة الأثــــكـــــــــل
                          فإنك مــــن إمــــرة المــؤمنين ودعــــوى الخــــلافة فــــي معـــــزل
                          ومــــالــــك فــــــــيهــــا ولا ذرة ولا لــــجــــــــــــــدودك بــــــــــــالأول
                          فــــإن كــــان بينكما نــســــبــــة فــــأين الحــــسام مــــن المنجــــل ؟
                          وأيــن الحصا من نجوم السما ؟ وأيــــن معــــاوية مــــن عــــلـــي ؟
                          فــــإن كــــنت فيـــها بلغت المنى فــــفي عــــنقي عــــلق الجلجل.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                            رضيى الله عنهما؟؟؟؟
                            بل لعنة الله عليك وعليهما
                            لاغفرها الله لك

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                              عمرو بن العاص اسلم بعد سنة 8 هجرية
                              وعبد الله بن عمرو بن العاص اسلم قبل أبيه
                              فلا خير فيهما
                              الحمد لله انت تعترف بانهما مسلمين ومع ذلك تلعنهما
                              ومن رحمة الله ان المسلم لايبوء باللعنة بل يبوء بها لاعنه

                              تعليق


                              • #30
                                أنتم يا شيعة أل ابي سفيان عندكم عقول؟؟؟
                                عبدالله بن عمرو بن العاص وعمرو بن العاص كان في الجيش الذي كان يقوده معاوية
                                كانا في الجيش الذي كان يدعو إلى النار
                                وأنت تترضى عنهم
                                واحد يقول لك النبي صلى الله عليه واله وسلم أنه يدعوك إلى النار
                                وانت تقول رضي الله عنهما.
                                إذا علام تبرء النبي صلى الله عليه واله وسلم من فعل خالد؟؟
                                ألا تقرأ قصيدة الملعون عمرو بن العاص...
                                يقول لك انه يعرف الحقيقة ومع هذا باع الأخرة بخراج مصر...
                                يقول لا غفرها الله لك؟؟؟
                                إن شاء الله أثاب عليها.
                                لأن لعن الظالم واجب
                                لعن الكاذب واجب

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 15-03-2024, 06:34 AM
                                ردود 2
                                22 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                يعمل...
                                X